لا يزال أمام الشباب المدافع عن قضايا البيئة والمناخ متسع من الوقت للضغط على الدول للالتزام بهدف الحفاظ على درجة إحترار الكوكب كما هي عليه الآن 1.5 درجة مئوية بل ينبغي أن نبدأ العمل المشترك لخفضها لأقل من ذلك.
وأي ارتفاع لدرجة حرارة الكوكب على ما هي عليه الآن سيكون سببًا لأن نشهد أسوأ عواقب تغير المناخ.
كل هذا يجعل الشباب مستمرون بجهودهم من أجل العدالة المناخية ومواجهة مخاطر التغيرات المناخية، فساعة المناخ تشير إلى هذا الخطر وإلى أنه تبقى 6 سنوات للحد من مثل هذه المخاطر التي تحدق بالكوكب.