
أكدت الندوة على أهمية مؤتمر الأطراف كمنصة هامة للتفاوض واتخاذ القرارات التي تعزز الوعي والتحرك نحو التغير المناخي. افتُتح المؤتمر بكلمة رئيسية من الأستاذ طارق حسان، حيث تحدث عن الدور الحيوي للشباب في زيادة الوعي بقضايا المناخ وأهمية مشاركتهم في العمل العالمي لمواجهة التغير المناخي.
وقد تم طرح مجموعة من الموضوعات المهمة خلال الندوة، ومن بينها اتفاقية باريس وجهود الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة. تم تسليط الضوء على أهمية التعاون الدولي في المجال المناخي وتشجيع الدول على زيادة التعاون لتحقيق أهداف مستدامة.
بشكل عام، شكلت الندوة منصة مهمة لتبادل الأفكار والمعرفة حول قضايا التغير المناخي، وتعززت الحاجة إلى التعاون بين المنظمات والقطاعات المعنية لتحقيق تنمية مستدامة ومخرجات دائمة في مجال التغيرات المناخية.
انقر هنا على الصورة وشاهد التقرير: